التطلع إلى الأمام
يضم الاتحاد الدولي للاتصالات مئات من منظمات القطاع الخاص، فضلاً عن 194 دولة. وفي عام 2011، أُدخلت فئة جديدة هي الهيئات الأكاديمية للأعضاء من المؤسسات البحثية. وعلاوة على ذلك، يحظى العديد من الأفراد والمنظمات الآخرين بالترحيب للمساهمة بآرائهم في أحداث مثل منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات.
وأصبح العالم أكثر اعتماداً على تكنولوجيا الاتصالات، في كل جانب من جوانب حياتنا. ويعتبر دور الاتحاد الدولي للاتصالات في دعم تكامل أي تقدم وتوسعه وتقاسمه بشكل سلس أكثر أهمية من أي وقت مضى. وسيواصل الاتحاد الدولي للاتصالات مواءمة أولوياته وأساليب عمله للاستجابة للتغيرات السريعة في البيئة العالمية، مثلما فعل على مدى قرن ونصف.