|
|
| لجنتا الدراسات 1 و2 التابعتان لقطاع تنمية الاتصالات |
| |
Rapporteur's Group Question details
المسألة 25/2
تكنولوجيا النفاذ الخاصة بالاتصالات عريضة النطاق بما في ذلك الاتصالات المتنقلة الدولية من أجل البلدان النامية | |
|
|
| Expected output |
| هاء ستشمل النتائج المتوقعة للمسألة 25/2 فيما يتعلق بفترة الدراسة 2014-2010: أ ) إعداد تقرير سنوي عن بنود الدراسة التالية، يشمل جدول تكنولوجيات النفاذ عريضة النطاق، السلكية واللاسلكية والأرضية والساتلية على حد سواء، مع إدخال تحديثات سنوية عليه؛ - تكنولوجيات النفاذ عريض النطاق السلكي واللاسلكي واتجاهاتها المستقبلية؛ - منهجيات التخطيط للانتقال وتنفيذ التكنولوجيات عريضة النطاق السلكية واللاسلكية مع مراعاة الشبكات القائمة، حسب الاقتضاء؛ - النظر في اتجاهات تكنولوجيات النفاذ عريض النطاق، ونشرها والخدمات التي يقدمها والاعتبارات التنظيمية؛ - سبل ووسائل تنفيذ الاتصالات المتنقلة الدولية، باستخدام الوصلات الأرضية والسواتل؛ - تحديد العناصر الأساسية التي ينبغي دراستها لتسهيل إمكانية نشر الأنظمة التي تشمل المكون الساتلي والأرضي للاتصالات المتنقلة الدولية (انظر التوصية 206 (WRC 07))؛ - توفير المعلومات حول الأثر المحدد لتنفيذ الوسائل السلكية واللاسلكية عريضة النطاق، بما في ذلك الاتصالات المتنقلة الدولية، على قطاعات السكان التي تفتقر إلى الخدمات الكافية بما في ذلك للأشخاص ذوي الإعاقات؛ - توفير المعلومات حول أنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية المتقدمة استناداً إلى مشورة فرقة العمل 5D التابعة للجنة الدراسات 5 لقطاع الاتصالات الراديوية.[ - تحليل العوامل المؤثرة على النشر الفعال للتكنولوجيات الأساسية للنفاذ عريض النطاق؛ - وضع مجموعة من المبادئ التوجيهية لنشر النفاذ عريض النطاق يمكن توفيرها من جملة أمور عن طريق حلقات دراسية تدريبية وفقاً للبرنامج 4 لمكتب تنمية الاتصالات؛ - إعداد كتيب عن نشر تكنولوجيا الاتصالات المتنقلة الدولية في البلدان النامية ليحل محل كتيب نشر أنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية الصادر في عام 2003. وسوف يأتي هذا الكتاب نتاجاً لتعاون لجنتي الدراسات 4 و5 التابعتين لقطاع الاتصالات الراديوية، ولجنة الدراسات 13 التابعة لقطاع تقييس الاتصالات وفريق المقرر الذي يتناول هذه المسألة ضمن لجنة الدراسات 2 التابعة لقطاع تنمية الاتصالات؛ - وضع مشروع توصية (توصيات)، عند الاقتضاء، إذا كان لذلك ما يبرره. |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
