سعياً إلى تحقيق الهدف العام المتمثل في عقد مؤتمر محايد مناخياً (وقد أصبح ذلك ممارسة معيارية لأحداث الأمم المتحدة)، سيتم خفض كمية انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن الجلسات إلى أدنى حد ممكن. ومع ذلك، يظل من غير الممكن تفادي بعض الانبعاثات – من قبيل الانبعاثات المرتبطة بالسفر، التي يعزى إليها القدر الأكبر من البصمة الكربونية العامة – وسيتم بالتالي تعويضها.
اشترى الاتحاد الدولي للاتصالات وحدات لتعويض الكربون الناجم عن سفر الموظفين لخدمة مؤتمر المندوبين المفوضين، ويحث جميع المندوبين على القيام بالشيء نفسه حيثما أمكن.
ويمكن حساب كمية الانبعاثات الناجمة عن السفر جواً باستخدام الحاسبة الرسمية لمنظمة الطيران المدني الدولي.
وتملك الخطوط الجوية الإماراتية واحداً من أحدث الأساطيل وأقلها إصداراً للصوت والانبعاثات في العالم، بمتوسط عمر يزيد قليلاً على 6 سنوات. يمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات هنا.

