جدول الأعمال

كونستانتينوس كومايتيس زميل أول مقيم في مبادرة الديمقراطية والتكنولوجيا التابعة للمجلس الأطلسي في مختبر أبحاث الأدلة الرقمية (DFRLab). يقود عمل المجلس في مجال الحوكمة الرقمية العالمية والديمقراطية، ويتمتع بخبرة تمتد لعقود في تطوير وتحليل سياسات الإنترنت لضمان إنترنت مفتوح ومتوافق وعالمي.

يتمتع كومايتيس بخبرة تزيد عن عشر سنوات في تطوير السياسات والاستراتيجيات. قبل انضمامه إلى المجلس الأطلسي، عمل في صحيفة نيويورك تايمز، مُركزًا على قضايا حوكمة البيانات. شغل سابقًا منصب مدير أول في جمعية الإنترنت، حيث قاد مبادرات في مجالات الاتصال والتنظيم وحوكمة الإنترنت، بما في ذلك الانتقال إلى هيئة أرقام الإنترنت المخصصة. كما أمضى كومايتيس سبع سنوات مُحاضرًا أول في جامعة ستراثكلايد في غلاسكو، حيث أجرى أبحاثًا ودرّس سياسات الإنترنت، مُركزًا على الحوكمة والملكية الفكرية والتجارة والأمن السيبراني.

قدّم كومايتيس استشارات استراتيجية حول حوكمة الإنترنت والسياسات العامة للشركات والحكومات والمنظمات الدولية. وهو متحدث عام معروف، ألقى محاضرات عالمية، بما في ذلك في مؤتمرات TEDx، ونُشرت أعماله في مجلات بوليتيكو، والمجلس الأطلسي، وبروكينجز، وسليت، وتيك ديرت، ويورا أكتيف.

حاصل على درجتي ماجستير ودكتوراه، وهو مؤلف كتاب عن تنظيم أسماء النطاقات. كومايتيس عضو في مجلس إدارة مبادرة الشبكة العالمية (GNI)، وعضو في الشبكة الاستشارية لتحالف حرية الإنترنت (FOC). كما يشارك في تقديم بودكاست "إنترنت البشر".

أنيتا جورومورثي هي عضو مؤسس والمديرة التنفيذية لمؤسسة تكنولوجيا المعلومات من أجل التغيير حيث تقود الأبحاث والدعوة بشأن حوكمة البيانات والذكاء الاصطناعي، وتنظيم المنصات، والأطر النسوية بشأن العدالة الرقمية.

وهي زميلة زائرة في المعهد الدولي للصحة العالمية التابع لجامعة الأمم المتحدة وتعمل كخبيرة في هيئات مختلفة - بما في ذلك مسار التحول الرقمي لمجموعة العشرين ومجموعة عمل لجنة الأمم المتحدة المعنية بتسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية المعنية بحوكمة البيانات.

شاركت أنيتا في اللجنة رفيعة المستوى لشبكة NetMundial+10 بقيادة البرازيل، وفي مجموعة الأمين العام للأمم المتحدة المكونة من عشرة أعضاء والمعنية بتيسير التكنولوجيا، وفي مجموعة عمل منتدى باريس للسلام والمعنية بالحوكمة الخوارزمية. أنيتا أيضًا عضو في مجلس إدارة منظمات العدالة العالمية، مثل مجموعة ETC، ومراكز جامعية مثل مختبر التكنولوجيا والسياسات بجامعة غرب أستراليا. وتُساهم أنيتا بانتظام في المجالات الأكاديمية والإعلامية.