جدول الأعمال

معالي الدكتورة تاتندا أناستاسيا مافيتيرا هي وزيرة المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات وخدمات البريد والتوصيل في زيمبابوي. منذ توليها المنصب، ساهمت في إطلاق العديد من المشاريع الرامية إلى تسريع الوصول الشامل إلى خدمات النطاق العريض في زيمبابوي، كما قامت بتحديث سياسة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في البلاد، لمراعاة التقنيات الناشئة.
قبل تعيينها وزيرةً، كانت الدكتورة مافيتيرا عضوًا في البرلمان الأفريقي، حيث كانت أول نائبة لرئيس تجمع الشباب. وهي شغوفةٌ بسد الفجوة الرقمية بين الجنسين في زيمبابوي. وقد أطلقت تجمع الشباب في البرلمان التاسع، سعيًا منها لمعالجة قضايا الشباب.
في عام ٢٠٢١، أطلقت حركة "شابات من أجل التعليم" (Young Women 4ED)، والتي تهدف إلى ضمان عدم تجاهل الشابات في جميع جوانب الحياة. كما قادت مبادرة "She-Tech"، التي مُنحت من خلالها منحًا دراسية للفتيات اللواتي يدرسن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، في جامعات مختلفة في زيمبابوي.
حصلت على درجة الشرف في الإدارة والتسويق، ودرجة الماجستير في التسويق الاستراتيجي. كما مُنحت درجة الدكتوراه في الآداب الإنسانية من الجامعة الدولية للنساء في زيمبابوي لمساهمتها في تمكين المرأة، والأهم من ذلك، الشابات في زيمبابوي. وهي خبيرة تسويق استراتيجي واتصالات معلوماتية، تعمل في قطاع الاتصالات المعلوماتية والنقل منذ اثني عشر عامًا.

لور دي لا روديير، خريجة المدرسة العليا للأساتذة ومهندسة اتصالات، بدأت حياتها المهنية مع شركة فرانس تيليكوم - أورانج في عام 1990 حيث شغلت سلسلة من المناصب: مديرة قسم "عملاء الأعمال" لقسم باريس الجنوبية الإقليمي، مديرة "الحسابات الرئيسية" ثم مديرة قسم أور ولوير.

بعد أن عملت كشريكة في شركة ناشئة لاستخراج البيانات، Pertinence Data Intelligence، أسست شركة Madisy-Conseil في عام 2003، ثم أصبحت المديرة التنفيذية لشركة Navigacom، وهما شركتان استشاريتان في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، عملاؤهما الأساسيون هم شركات "المستخدمين" الكبيرة.

منذ عام ٢٠٠٧، شغلت لور دو لا روديير منصب نائبة عن منطقة أور ولوار (مجموعة أجير)، وعضوًا في لجنة الشؤون الاقتصادية بالجمعية الوطنية. وانطلاقًا من التزامها الراسخ بالقضايا المتنوعة المتعلقة بالتكنولوجيا الرقمية، شاركت في إعداد العديد من التقارير الإعلامية. كما أنها انتُخبت نائبةً محليةً في سان دوني دي بويز منذ عام ٢٠٠١، وعضوةً في المجلس البلدي لمنطقة أور ولوار منذ عام ٢٠١٥.

منذ عام 2018، كانت لور دي لا روديير الرئيسة المشاركة لفريق العمل البرلماني التابع للجمعية الوطنية المعني بـ "الأمن السيبراني والسيادة الرقمية".

تم تعيين لور دو لا روديير، بناءً على اقتراح رئيس الجمهورية، رئيسًا لهيئة الأرسيب، بموجب مرسوم نُشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 28 يناير 2021، لمدة ست سنوات.

السيد سيليستين كاجيدجا هو مهندس كمبيوتر يتمتع بخبرة 30 عامًا في مجال إدارة الشبكات وأنظمة المعلومات، وخاصة في القطاعات المصرفية والنقل الجوي والضمان الاجتماعي.
تلقى تدريبه في البداية في مدرسة كونستانس للهندسة في ألمانيا بعد إكمال تعليمه الثانوي في Lycée National Léon MBA في ليبرفيل، الجابون.

بدأ مسيرته المهنية مطلع التسعينيات في القطاع المصرفي، ثم انتقل إلى قطاع النقل الجوي، ثم قطاع الرعاية الصحية، حيث قاد مشاريع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجال الضمان الاجتماعي.

في أغسطس 2023، تم تعيينه رئيسًا للمجلس التنظيمي لـ ARCEP الجابون من قبل العميد برايس كلوتير أوليغي نغيما، رئيس الفترة الانتقالية ورئيس الدولة ورئيس جمهورية الجابون.

انضم السيد إيفان شياو إلى شركة هواوي في عام 1998 وهو يشغل الآن منصب نائب الرئيس التنفيذي ورئيس التقييس الأوروبي والدولي وتطوير النظام البيئي والصناعة

في هواوي، شغل إيفان منصب مدير قسم منتجات OSS وEMS، وقسم الاستراتيجية وتطوير الأعمال لخط منتجات الشبكات الثابتة، ورئيس قسم الاستراتيجية وتطوير الأعمال في مجموعة أعمال شركات الاتصالات، ورئيس قسم الاستراتيجية وتطوير الأعمال لمنتجات وحلول هواوي، ونائب رئيس قسم الاستراتيجية وتطوير الصناعة في هواوي. يتمتع بخبرة واسعة في البحث والتطوير، والاستراتيجية، والمعايير، والمصادر المفتوحة، وتطوير بيئة المطورين. وهو يرأس حاليًا العمل على توحيد المعايير الأوروبية والدولية، بالإضافة إلى تطوير البيئة والصناعة.

تخرج إيفان من جامعة نانجينغ بدرجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر وحصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هونغ كونغ للفنون التطبيقية.

إيزابيل ماورو هي المديرة العامة للمنظمة العالمية للاتصالات الفضائية (GSOA)، التي تمثل مصالح منظومة صناعة الأقمار الصناعية. بقيادة إيزابيل، تقود المنظمة ورؤساؤها التنفيذيون جهودًا لإبراز فوائد الاتصالات عبر الأقمار الصناعية من أجل مجتمع أكثر شمولاً واستدامةً وأمانًا، وهو أمرٌ حيويٌّ لسد الفجوة الرقمية العالمية، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والاستفادة القصوى من منظومة الجيلين الخامس والسادس.

تتمتع إيزابيل بخبرة تمتد لخمسة وعشرين عامًا في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا، بدأتها في الاتحاد الدولي للاتصالات المتنقلة (GSMA)، حيث كانت مسؤولة عن الشؤون الدولية والخارجية لمدة خمسة عشر عامًا. في عام ٢٠١٥، انتقلت إلى نيويورك للانضمام إلى المنتدى الاقتصادي العالمي كرئيسة لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث أدارت محفظة تضم أكثر من ستين شركة تقنية عالميًا، وقادت مبادرات التحول الرقمي الشامل والمستدام.

إيزابيل شغوفة بالشمول والاستدامة. وهي مفوضة في لجنة النطاق العريض التابعة للأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وهي أيضًا عضو في المجلس الاستشاري لشراكة الوصول، وفي المجلس الاستشاري رفيع المستوى لمؤسسة DigitalGoesGreen. وهي أيضًا عضو في المجلس الاستشاري للمرأة في مجال التكنولوجيا.

حصلت إيزابيل على ماجستير في السياسة الأوروبية من كلية لندن للاقتصاد. تتقن اللغات الفرنسية والإنجليزية والإيطالية والإسبانية.