قوة الأقمار الصناعية في تنبيه الطوارئ وحماية الأرواح
رابطة مشغلي الأقمار الصناعية العالمية والاتحاد الدولي للاتصالات
339 الجلسة
لطالما كانت الأقمار الصناعية جزءًا أساسيًا من إدارة الكوارث، إذ تضمن استمرارية الاتصالات عند انقطاع الشبكات الأرضية. في عصر التقدم التكنولوجي السريع، تتيح الابتكارات الجديدة، مثل تقنيات الاتصال المباشر إلى الجهاز (D2D)، للهواتف المحمولة الاتصال مباشرةً بالأقمار الصناعية دون الحاجة إلى أبراج خلوية أرضية. تهدف هذه الجلسة إلى استكشاف الدور التحويلي لتكنولوجيا الأقمار الصناعية في تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وحماية الأرواح أثناء الكوارث والأزمات، وتسليط الضوء على التقدم والوضع الراهن لمبادرات الاتصال المباشر إلى الجهاز (D2D). وستستعرض الجلسة التقدم والوضع الراهن لمختلف تقنيات الأقمار الصناعية والشركات التابعة لها، مع التركيز على الابتكارات الناشئة مثل D2D. وسيسلط المتحدثون الضوء على كيفية تعزيز هذه التقنيات لقدرات التنبيه في حالات الطوارئ، وتوفير وعي آني بالأوضاع، والمساعدة في إنقاذ الأرواح قبل وقوع الكوارث.






-
ج 7. تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: الفوائد في جميع جوانب الحياة - البيئة الإلكترونية
تدعم جلسة "قوة الأقمار الصناعية في الإنذار المبكر وحماية الأرواح" بشكل مباشر مسار العمل C7 المتعلق بالبيئة الإلكترونية، وخاصةً الهدف 3، الذي يركز على إنشاء أنظمة قائمة على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للحد من مخاطر الكوارث ورصدها. وتلعب تقنيات الأقمار الصناعية دورًا حيويًا في تمكين أنظمة الإنذار المبكر والمساعدة في ضمان وصول التنبيهات إلى المجتمعات المحلية، لا سيما في المناطق النائية والأكثر عرضة للخطر.
-
الهدف 11: جعل المدن شاملة وآمنة ومرنة ومستدامة
-
الهدف 13: اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره
تُظهر هذه الجلسة كيف تدعم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المتقدمة، مثل الأقمار الصناعية، القدرة على الصمود في مواجهة الكوارث، والتكيف مع المناخ، وتطوير البنية التحتية الشاملة، مما يجعلها ممكّنًا قويًا لأهداف التنمية المستدامة وعملية التنمية المستدامة الأوسع.