جدول الأعمال

بخبرة تزيد عن 30 عامًا في مجال الاتصالات، بما في ذلك أكثر من 20 عامًا في قطاع التنمية بالاتحاد الدولي للاتصالات، قام الدكتور زافازافا بالترويج وتنفيذ مشاريع مؤثرة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في جميع أنحاء العالم.

قبل انتخابه مديراً لمكتب تنمية الاتصالات، شغل منصب رئيس الشراكات من أجل التنمية الرقمية في الاتحاد الدولي للاتصالات، حيث أشرف على المشاريع المتعلقة بالتنمية والشراكات الاستراتيجية وتعبئة الموارد بين عامي 2019 و2022، بينما أطلق مبادرات جديدة عززت مشاركة أعضاء الصناعة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية في عمل الاتحاد الدولي للاتصالات.

وفي السابق، بصفته رئيس المشاريع والمبادرات في الاتحاد الدولي للاتصالات، أشرف على مشاريع التنمية التي تركز على النوع الاجتماعي والشباب والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب بناء القدرات، والاتصالات في حالات الطوارئ، والتخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه، وإدارة النفايات الإلكترونية.

في السابق، ترأس الدكتور زافازافا هيئة الاتصالات الحكومية في جمهورية زيمبابوي، وشغل منصب دبلوماسي رفيع المستوى. كما درّس ماجستير إدارة الأعمال في جامعة نوتنغهام ترينت بالمملكة المتحدة.

وقد ركز طوال مسيرته المهنية على سد الفجوة الرقمية والمهارية وتسريع التحول الرقمي لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية للجميع.

حصل الدكتور زافازافا على درجة الدكتوراه في التجارة متعددة الأطراف من كلية لوزان للأعمال (سويسرا)، ودرجة الماجستير في القانون في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من جامعة ستراثكلايد (المملكة المتحدة)، بالإضافة إلى درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة ويبستر (الولايات المتحدة)، ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة زيمبابوي. كما حصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال ودبلومات في هندسة الاتصالات والنظم.

بخبرة تزيد عن عقدين في سياسات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والأطر التنظيمية، والتحول الرقمي، ساهم أحمد الراجحي بشكل كبير في تعزيز الاتصال الشامل والتقدم الاجتماعي والاقتصادي من خلال التكنولوجيا. ركزت مسيرته المهنية المبكرة على الابتكار التنظيمي الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث صمم أول إطار عمل لتمديدات الكابلات البحرية، وقاد تحرير سوق الاتصالات المتنقلة، وخفض تعريفات المستهلكين بشكل كبير، ودافع عن الأولويات الوطنية في أهم منتديات الاتحاد الدولي للاتصالات.

انتقل بعد ذلك إلى الاتحاد الدولي للاتصالات كمستشار أول في مكتبه الإقليمي للدول العربية. وقدّم خلال هذه الفترة إرشاداتٍ متخصصة، وساهم في مبادرات الاتحاد التنموية في المنطقة، لا سيما دعمه برامج بناء القدرات والمرونة السيبرانية، مثل "المناورة السيبرانية العالمية"، التي عززت أطر الاستجابة للحوادث السيبرانية لأكثر من 100 دولة. كما ترأس الفريق العربي للتقييس، الذي عمل على توحيد سياسات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في 22 دولة عربية.

يشغل الراجحي حاليًا منصب رئيس قسم البيئة التنظيمية والسوقية في مكتب تنمية الاتصالات التابع للاتحاد الدولي للاتصالات. وفي هذا الدور القيادي العالمي، يتولى مسؤولية صياغة بيئات تنظيمية تُعطي الأولوية للوصول الشامل والابتكار والمرونة، مما يُسهم في دفع الجهود العالمية لسد الفجوة الرقمية.

صوفي مادينز، محامية بلجيكية من حيث التدريب، هي رئيسة قسم مركز المعرفة الرقمية التابع لمكتب تنمية الاتصالات في الاتحاد الدولي للاتصالات ورئيسة قسم البيئة التنظيمية والسوقية.

لقد أدارت مشاريع معقدة في القطاع الخاص والحكومي والإقليمي والدولي ومنح للحكومات الوطنية وهيئاتها التنظيمية الوطنية والمفوضية الأوروبية والبنك الدولي ومكتب تنمية الاتصالات التابع للاتحاد الدولي للاتصالات فضلاً عن مجموعة واسعة من عملاء القطاع الخاص في قطاع الاتصالات والاستشارات والقطاع المالي في آسيا والشرق الأوسط، وكذلك في الأمريكتين وأوروبا وأفريقيا.

شغلت مناصب إدارية عليا منذ عام 1994 في كل من القطاعين العام والخاص على المستويين الوطني والدولي، حيث قادت ونفذت مشاريع وبرامج بشأن الأطر والقدرات المؤسسية والتنظيمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتطوير البنية التحتية، وأنظمة ومنصات إدارة المعرفة؛ وإدارة البيانات وتحليلها، وتقديم المشورة بشأن بناء القدرات المؤسسية والتنظيمية.

قامت بالتدريس وتقديم الاستشارات في استراتيجيات الخصخصة، وتطوير البنية التحتية، واستراتيجيات التحرير والمنافسة، واستراتيجيات دخول السوق والوصول الشامل، واستخدام الموارد النادرة، وسياسات حماية المستهلك، بالإضافة إلى مفاوضات التجارة الدولية والتنظيمية، مستفيدةً من معرفتها وخبرتها في اتجاهات الصناعة والحلول المبتكرة لسياسات وتنظيم وتطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات/المجال الرقمي. بالإضافة إلى ذلك، ألّفت العديد من النصوص الاستراتيجية والسياسية والقانونية والتنظيمية، بالإضافة إلى استراتيجيات مفاوضات التجارة الدولية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات/المجال الرقمي.

تشغل السيدة إيكاترين إيميدادزي منصب مفوضة في لجنة الاتصالات الوطنية الجورجية (ComCom) منذ مارس 2021. وقبل توليها منصبها، كانت ترأس قسم تنظيم سوق الاتصالات في ComCom.

تتمتع إيكاترين بخبرة مهنية تزيد عن 15 عامًا في مجال الاتصالات برؤية عالمية. شغلت إيكاترين عدة مناصب رئيسية في شركة فيون المحدودة، وهي مجموعة اتصالات دولية، حيث قادت وحدة العمليات العالمية المسؤولة عن التحول الرقمي للمجموعة. كما شغلت منصب رئيسة الرقابة الداخلية وإدارة المخاطر في المجموعة لعدة سنوات. شغلت السيدة إيميدادزي سابقًا منصب رئيسة الشؤون المالية والعمليات في عدد من المؤسسات الخاصة الكبرى، بالإضافة إلى عملها كمستشارة أعمال لشركات رائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

السيدة إيميدادزي حاصلة على ماجستير إدارة أعمال من كلية الإدارة بجامعة برادفورد، وأكملت برنامج قيادة الابتكار في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT). حصلت سابقًا على ماجستير في الفيزياء، بالإضافة إلى دبلوم دراسات عليا في الذكاء الاصطناعي والمنطق الضبابي من جامعة ولاية تبليسي، وهي حاليًا بصدد دراسة ماجستير في قانون المنافسة والاقتصاد في كلية بروكسل للمنافسة (BSC).

تم تعيين إيكاترين كعضو مجلس إدارة لشبكة التنظيم الرقمي (DRN) في الاتحاد الدولي للاتصالات اعتبارًا من عام 2025.

رئيس شبكة هيئات تنظيم الاتصالات الإلكترونية للشراكة الشرقية (EaPeReg) في عام 2023

كان كزافييه ميرلين، وهو مهندس في "فيلق المناجم" وخريج المدرسة المتعددة التقنيات ومعهد الدراسات السياسية في باريس، رئيسًا لفريق العمل الوزاري المشترك لتبسيط الإجراءات الإدارية للشركات والدعاية القانونية منذ عام 2019.

بدأ كزافييه ميرلين مسيرته المهنية عام ١٩٩٦ في إدارة التنبؤات بوزارة الاقتصاد والمالية والصناعة، حيث كان مسؤولاً عن الدراسات الاقتصادية المتعلقة بالإنترنت والإعلام السمعي والبصري والاتصالات والمنافسة. وفي عام ١٩٩٨، انضم إلى إدارة العلاقات الاقتصادية الخارجية بالوزارة، وتولى مسؤولية التجارة الإلكترونية متعددة الأطراف والإعلام السمعي والبصري والاتصالات والمفاوضات البريدية. عُيّن مستشاراً فنياً لكاثرين تاسكا، وزيرة الثقافة والاتصالات الفرنسية آنذاك، عام ٢٠٠٠، ثم أصبح مديراً للشؤون الأوروبية والدولية في المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC) عام ٢٠٠٢. وفي عام ٢٠٠٨، انضم إلى المديرية العامة للمؤسسات (DGE) كمساعد مدير للعلاقات المؤسسية، في مجالات تكنولوجيا المعلومات ومجتمع المعلومات. وبدءاً من عام ٢٠٠٩، عمل مساعداً لمدير التنظيم والشؤون الأوروبية ومتعددة الأطراف في المديرية العامة للمؤسسات، ثم عُيّن رئيساً لقسم العمل الإقليمي والأوروبي والدولي عام ٢٠١٤.

تعيين اعتبارًا من 12 يناير 2024، بناءً على تعيين رئيس الجمعية الوطنية في 22 ديسمبر 2023، خلفًا لسيرج أبيتبول.

بيتروس غاليديس هو نائب مفوض هيئة تنظيم الاتصالات الإلكترونية والخدمات البريدية في قبرص وهيئة الأمن الرقمي.

يشغل بيتروس حاليًا منصب رئيس مجموعة EMERG (2024 و2025) وعضو مجلس إدارة شبكة التنظيم الرقمي التابعة للاتحاد الدولي للاتصالات. وكان قد شغل أيضًا منصب رئيس ERGP عام 2023، وهو حاليًا نائب رئيس ERGP.

حصل على بكالوريوس في الاقتصاد من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، وماجستير في إدارة الأعمال من كلية لندن للأعمال. يتمتع بيتروس بخبرة واسعة في تنظيم البريد والاتصالات الإلكترونية والأمن السيبراني، بالإضافة إلى قطاعات الخدمات والتجزئة والتصنيع. شغل عضوية العديد من مجالس إدارة الشركات، وقدم أعمالًا استشارية، وشارك في تأليف أوراق بحثية رائدة، وشغل مناصب رئيسية في شركات خاصة وعامة ودولية قبل تعيينه نائبًا للمفوض عام ٢٠١٣.

لويس مارك ساكالا، خريج علوم الحاسوب وهندسة الاتصالات، وحاصل على ماجستير إدارة أعمال تنفيذي من جامعة باريس دوفين، هو المدير العام لـ ARPCE الكونغو، وحائز على وسام الاستحقاق الكونغولي برتبة قائد. بدأ مسيرته المهنية عام ٢٠٠٧ كمهندس أنظمة في شركة الدفاع والفضاء الأوروبية (EADS)-AIRBUS DEFENSE في إلانكور، فرنسا، قبل أن ينضم إلى شركة THALES COMMUNICATION فرنسا كمهندس تكامل وتحقق للأنظمة.

في عام ٢٠١٠، انضم إلى هيئة ARPCE الكونغو رئيسًا لدائرة إدارة الترددات، ثم عمل مستشارًا فنيًا للمدير العام، وأشرف أيضًا على إدارة المشغلين ومقدمي الخدمات. في عام ٢٠١٨، أصبح مديرًا للشبكات والاتصالات الإلكترونية قبل أن يُعيَّن مديرًا عامًا لهيئة ARPCE بموجب مرسوم رئاسي في عام ٢٠٢٠.

في عام 2022، تم انتخابه رئيسًا تنفيذيًا لجمعية هيئات تنظيم الاتصالات في دول وسط إفريقيا (ARTAC)؛

في عام 2023، أصبح نائب رئيس Fratel (شبكة الهيئات التنظيمية العالمية الناطقة بالفرنسية)، والتي سيشغل منصب رئيسها في عام 2024.

تحت قيادته، قامت ARPCE بإجراء إصلاحات جريئة وتنفيذ مشاريع طموحة، بما في ذلك:

· تنشيط التعاون والعمل الدولي، وتسوية كافة الديون المستحقة على المؤسسات البريدية والاتصالات الدولية، وزيادة المشاركة في الاجتماعات الدولية.

· تنسيق مشروع 2Africa التابع لـ META.

· إنشاء مركز لمراقبة المعاملات الإلكترونية؛ لمساعدة الدولة في تنفيذ الطابع الإلكتروني للفوترة الموحدة ومركز رقمي لتعزيز القاعدة الضريبية في الكونغو والتحكم في التدفقات المالية محليًا وداخل منطقة CEMAC.

· إعفاء أجهزة الهاتف المحمول من الضرائب بشكل كامل.

· إنشاء مختبر لإصدار الشهادات للأجهزة الإلكترونية.

· تنفيذ مشروع إنترنت مستدام ومرصد رقمي مسؤول.

· تطوير نظام متكامل وآلي لإدارة الترددات.

· تحديث الخطة الوطنية لتخصيص الترددات.

عمر خبيرٌ بارزٌ في مجال الاتصالات والتنظيم، يتمتع بخبرةٍ تزيد عن 18 عامًا في التنظيم، والاتصالات، وسياسات المنافسة، والتسويق، والمبيعات، والشراكات الدولية. وتمتد خبرته لتشمل قطاعي الاتصالات والتنظيم، حيث لعب دورًا محوريًا في صياغة سياساتٍ تُعزز المنافسة العادلة، وتُشجع الاستثمار، وتُعزز كفاءة السوق.

بصفته نائبًا لمحافظ قطاع التنظيم والمنافسة، قاد الريجراجي إصلاحات تنظيمية شاملة عززت المنافسة، وحسّنت جودة الخدمات، وسهّلت دخول مشغلي الاتصالات الجدد إلى السوق، ووسّعت خيارات المستهلكين. وكان لقيادته دورٌ محوري في تحديث أطر الترخيص، وتعزيز الرقابة التنظيمية، ودفع مبادرات التحول الرقمي لدعم نمو قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

بالإضافة إلى خبرته التنظيمية، يتمتع ألريجراجي بخبرة واسعة في عمليات قطاع الاتصالات، حيث عمل في شركات اتصالات رائدة في مناصب استراتيجية مختلفة. وقد مكّنته رؤيته لتحديات القطاع وديناميكيات السوق من سد الفجوة بين الجهات التنظيمية ومقدمي الخدمات، وضمان توافق الأطر التنظيمية مع أفضل ممارسات القطاع، مع تعزيز الابتكار والنمو المستدام. كما لعب ألريجراجي دورًا محوريًا في التعاون الدولي ومناقشات السياسات، ممثلًا القطاع في المنتديات العالمية، ومدافعًا عن السياسات. وقد ساهمت مساهماته في تشكيل بيئة اتصالات متطورة وجاذبة للاستثمار.

حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وهو معروف بقيادته الاستراتيجية وخبرته التنظيمية والتزامه بتعزيز نظام بيئي تنافسي ومتطور لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.