أدت الشراكات دائماً دوراً تحفيزياً في أعمال التنمية. ويعتبر التعاون الدولي في مجال التكنولوجيا الرقمية أساسياً لتحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030.
تضافر جهود الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ومكتب الشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO) في المملكة المتحدة للمشاركة في تصميم مشروع شمول رقمي بعيد المدى في خمس دول: كينيا ونيجيريا وإندونيسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا.
تم إنشاء لجنة النطاق العريض من أجل التنمية المستدامة في عام ٢٠١٠ من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات واليونسكو بهدف تعزيز أهمية النطاق العريض في جدول أعمال السياسة الدولية وتوسيع نطاق الوصول إلى النطاق العريض في كل بلد.
وConnect2Recover هي مبادرة عالمية تهدف إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية والأنظمة الإيكولوجية للبلدان المستفيدة. وتسعى مبادرة Connect2Recover إلى تحفيز العمل من أجل توفير توصيلية موثوقة وميسورة التكلفة كجزء من استراتيجيات التعافي من جائحة COVID-19.
وسيستفيد الناس والمجتمعات التي تفتقر حالياً إلى الخدمات من حيث القدرات الرقمية من دعم أكثر كفاءة وفعالية من المرفق المشترك بين الاتحاد وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الذي يهدف إلى إتاحة الفرص الرقمية للجميع.
بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، تسخر هذه المبادرة قوة ومدى وصول الهواتف المتنقلة للتصدي لعوامل مخاطر الأمراض غير المعدية عن طريق تثقيف الناس لاتباع أنماط حياة صحية للمساعدة في الوقاية من الأمراض غير المعدية وإدارتها عبر هواتفهم.
يستكشف هذا المشروع طرقاً لاستخدام البيانات الضخمة التي تتيحها صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين وتكملة الإحصاءات والمنهجيات القائمة لقياس مجتمع المعلومات.
تسعى هذه المبادرة إلى توصيل كل مدرسة بالإنترنت، وكل شاب بالمعلومات والاختيار والفرص في شراكة مع اليونيسف.
ركزت سلسلة الحلقات الدراسية الإلكترونية على كيفية تأمين توصيلية آمنة ومستقرة وميسورة التكلفة وشاملة في وقت الأزمة هذا وساعدت في تحديد الحلول الممكنة والنُهج والاستراتيجيات المشتركة لمختلف الدول وأصحاب المصلحة.
أطلق الاتحاد هذه المراكز في شراكة مع شركة سيسكو، بهدف إنشاء شبكة عالمية من المراكز لتنمية المهارات الرقمية والمساهمة في بناء مجتمع رقمي شامل للجميع.
يهدف إلى زيادة التعاون وبناء الشراكات لدعم البلدان في التصدي للتحدي العالمي للمخلفات الإلكترونية.
تهدف إلى دعم وتسريع تنفيذ إجراءات الإصلاح القطرية لتحقيق أهداف وغايات الشمول المالي الوطنية والعالمية.
تهدف إلى تعريف الشابات بالمهارات الرقمية وتزويدهن بها: مهارات التشفير، والتنمية الشخصية وريادة الأعمال.
شراكة شبكية تعزز التوازن بين الجنسين في قطاع التكنولوجيا من خلال الدعوة إلى المساواة في إمكانية النفاذ وتنمية المهارات والفرص الوظيفية للنساء والرجال على حد سواء.
المركز الدولي للابتكار الرقمي (I-CoDI) من أجل جنيف، سويسرا، والعالم أجمع، سيساعد أعضاء الاتحاد وأعضاء القطاعات وأصحاب المصلحة الرئيسيين الآخرين على إدماج الابتكار في برامجهم وأنشطتهم الإنمائية الوطنية. وسيتضمن المركز، الذي سيكون مقره جنيف، سويسرا، مكوناً افتراضياً.
مبادرة دولية متعددة أصحاب المصلحة تهدف إلى تحسين توافر وجودة بيانات ومؤشرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ولا سيما في البلدان النامية.
تُمكّن القارة الإفريقية من جني فوائد الرقمنة من خلال تناول أبعاد مختلفة للطلب على النطاق العريض والعرض منه في إفريقيا وبناء قدرات الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي في مجال إدارة الإنترنت.
يستند نموذج القرية الذكية إلى نهج متكامل للتنمية الرقمية، ويُمكّن تسريع التأثير على العديد من أهداف التنمية المستدامة - مثل الصحة والتجارة والتعليم والزراعة - من خلال زيادة النفاذ إلى الميل الأخير والتأكد من وصول الحلول الرقمية المناسبة إلى الناس.
رأب الفجوة الرقمية بين الجنسين في بوروندي وإثيوبيا وهايتي أطلق الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) والإطار المتكامل المعزز (EIF) مشروعاً تعاونياً لتعزيز النظام الإيكولوجي الرقمي وبناء المهارات الرقمية للنساء في أقل البلدان نمواً (LDC).
