يعتبر التنظيم الرقمي والتنظيمي في الفضاء الفرانكوفوني مصدر إلهام وعملي جيد على المستوى الدولي
المنظمة الدولية للفرنكوفونية
317 الجلسة
تقف الحوكمة الرقمية والذكاء الاصطناعي الدولية الآن عند مفترق طرق. ويُعد عام 2025، وفقًا للتقويم المؤسسي، عامًا حاسمًا، وهو عام تنفيذ توصيات الميثاق الرقمي العالمي (GDC) وإعادة هيكلة البنية العالمية لحوكمة الذكاء الاصطناعي. وفي هذا السياق المتغير بسرعة، تؤمن الفرانكوفونية ودولها الأعضاء بأن لها دورًا في توجيه النقاشات الدولية وتعزيز الأولويات التي تُمكّن التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي من تسريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأكبر عدد ممكن.
يمكن تقسيم التحديات التي تواجه البلدان الناطقة بالفرنسية إلى ثلاث أولويات رئيسية: جعل الحوكمة وسيلة للإدماج الرقمي الفردي والجماعي؛ وتعزيز التنوع الثقافي واللغوي للمحتوى، وهي معركة أساسية في سياق يشكل فيه هذا المحتوى الذكاء الاصطناعي اليوم وغدًا؛ وتنظيم البيانات لضمان قابلية التشغيل البيني والأمن والسيادة.
سيناقش الخبراء الحاضرون، الذين يمثلون مختلف مستويات الحوكمة الرقمية والذكاء الاصطناعي، سبل التدخل الممكنة، مسلطين الضوء على أفضل الممارسات ومبادرات الأطر التنظيمية التي اتخذتها الدول الناطقة بالفرنسية في السنوات الأخيرة. وأخيرًا، ستسلط الجلسة الضوء على أوجه التقارب بين أولويات الفرنكوفونية واحتياجات البيئة الرقمية الدولية، والتوافق بين اقتراحات الفرنكوفونية والتوصيات الرئيسية للمؤتمر العالمي للمدن الرقمية.
-
ج 4. بناء القدرات
-
ج 8. التنوع والهوية الثقافية ، والتنوع اللغوي والمحتوى المحلي
-
ج 11. التعاون الدولي والإقليمي
-
الهدف 9: بناء بنية تحتية مرنة ، وتعزيز التصنيع المستدام وتعزيز الابتكار
-
الهدف 16: تعزيز مجتمعات عادلة وسلمية وشاملة
- الهدف 3: تعزيز مساحة رقمية شاملة ومفتوحة وآمنة ومأمونة تحترم حقوق الإنسان وتحميها وتعززها
- الهدف الأول: سد جميع الفجوات الرقمية وتسريع التقدم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة
- الهدف الخامس: تعزيز الحوكمة الدولية للذكاء الاصطناعي لصالح البشرية