09:30	افتتاح دورة المجلس لعام 2007   انتخاب نائب رئيس دورة المجلس لعام 2007   كلمة الأمين العام عن الحالة الراهنة للاتحاد
10:00	الأمن السيبراني - بناء الثقة والأمن في استعمال تكنولوجيات المعلومات والاتصالات إن تحول المجتمعات إلى مجتمعات للمعلومات، وهو الأمر الذي صار ممكناً نتيجة لإدماج تكنولوجيات المعلومات والاتصالات في كل مجال من مجالات النشاط الإنساني تقريباً، هذا التحول يجعل الأفراد والمنظمات والبلدان يعتمدون بصورة متزايدة على البنى التحتية المترابطة شبكياً على الصعيد العالمي. ومما يدعو للأسف أن هذا الاعتماد الكبير على البنية التحتية للمعلومات والاتصالات إنما يقترن بحالة من إساءة استعمال تكنولوجيات المعلومات والاتصالات بصورة متزايدة ومتطورة لأغراض شريرة وإجرامية. وتتخذ الجرائم السيبرانية أشكالاً عديدة، بدءاً من عمليات انتهاك أمن الشبكات، والغش المالي، وسرقة الهويات، واقتحام الخصوصيات، إلى هجمات البرمجيات المؤذية، والبريد الإلكتروني غير المرغوب فيه، أو استغلال الأطفال في إنتاج المواد الإباحية عن طريق الإنترنت. ونظراً للطابع المترابط لمجتمع المعلومات، يتعذر على البلدان أن تغلق حدودها أمام الهجمات السيبرانية. والمتكلمون مدعوون إلى طرح وجهات نظرهم بشأن جملة أمور من بينها المواضيع التالية: ما هي أشد أخطار الأمن السيبراني التي تواجه بلدكم حالياً؟ ما هي العناصر الرئيسية التي يتعين إيلاؤها النظر عند صياغة استراتيجية وطنية للأمن السيبراني ولمنع الجريمة السيبرانية؟ ما هو الدور الذي ينبغي أن تقوم به الحكومات لتعزيز وجود ثقافة للأمن السيبراني على كل من الصعيد الوطني والإقليمي والعالمي؟ ما الذي تعتبره حكومتكم أنشطة ذات أولوية عليا من أجل التصدي للمخاطر السيبرانية الراهنة والناشئة على كل من الصعيد الوطني والإقليمي والدولي؟ المتكلمون في الجلسة الافتتاحية: 3-5 متكلمين لمدة 5 دقائق لكل متكلم. (سيجري إقرار الأسماء فيما بعد).
10:20	مناقشة
11:00	استراحة
11:15	البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ينظم الاتحاد، في إطار دوره بموجب خط العمل جيم 2، مجموعة من الجهود التي يبذلها أصحاب المصلحة المتعددون في مختلف أنحاء العالم بهدف رئيسي يتمثل في التعجيل بصورة كبيرة بالاستثمار في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المناطق التي تعاني من نقص الخدمات فضلاً عن دعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية على نطاق أوسع. وتتمثل باكورة هذه الجهود في " قمة توصيل إفريقيا"، الذي سيعقد في كيغالي، رواندا، يومي 29 و30 أكتوبر 2007. وقد تحسن الاستثمار في البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في إفريقيا تحسناً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، حيث مثَّل ما مجموعه 8 بلايين من دولارات الولايات المتحدة في عام 2005، محققاً زيادة على حجمه البالغ 3,5 بلايين دولار في عام 2000. وفي حين تعتبر إفريقيا أسرع أسواق العالم نموا من حيث الهواتف المحمولة، فإنها تحتل مرتبة متخلفة من حيث النفاذ إلى النطاق العريض الذي يعد أحد العناصر الرئيسية للبنى التحتية الوطنية والإقليمية اللازمة لدعم الاستثمار، والنمو الاقتصادي، والعمالة. والمتكلمون مدعوون إلى طرح وجهات نظرهم بشأن جملة أمور من بينها المواضيع التالية: ما هي عوامل النجاح الرئيسية اللازمة للنهوض بالاستثمار والنمو عموماً في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في إفريقيا وسواها من المناطق؟ ما هي أفضل المبادئ المتعلقة بالسياسات التي من شأنها تهيئة بيئة جاذبة ومواتية للأعمال التجارية من حيث السياسات العامة والأنظمة، والتي تعزز الابتكار والمنافسة والاستثمار؟ كيف يمكن تحقيق التوازن المناسب بين الاستثمار في القطاع الخاص والقطاع العام وبين احتياز الشبكات وإدارتها؟ ما هي قصص النجاح الوطنية التي يمكن الاستعانة بها من أجل تطبيق أفضل الممارسات في بناء البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومحو الأمية في هذا المجال؟ المتكلمون في الجلسة الافتتاحية: 3-5 متكلمين لمدة 5 دقائق لكل متكلم. (سيجري إقرار الأسماء فيما بعد).
12:30-11:45	مناقشة